«إِلَهِي كُلَّمَا أَنعَمتَ عَلَيَّ بِنِعمَةٍ قَلَّ لَكَ عِندَهَا شُكرِي وكُلَّمَا ابتَلَيتَنِي بِبَلِيَّةٍ قَلَّ لَكَ عِندَهَا صَبرِي فَيَا مَن قَلَّ شُكرِي عِندَ نِعَمِهِ فَلَم يَحرِمنِي ويَا مَن قَلَّ صَبرِي عِندَ بَلَائِهِ فَلَم يَخذُلنِي ويَا مَن رَآنِي عَلَى المَعَاصِي فَلَم يَفضَحنِي ويَا مَن رَآنِي عَلَى الخَطَايَا فَلَم يُعَاقِبنِي عَلَيهَا صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ واغفِر لِي ذَنبِي واشفِنِي مِن مَرَضِي – إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ»